جلسنا على مقعد حجرى ، وخلفنا نافورة ماء، وحول المقعد عدة أشجار غرست فى ترتيب ونسق ونظام يدعو للاعجاب، بحيث ان ظلالها ارتبطت بحركة الشمس، ليبقى المقغد تحت الظل أينما كان
موقع الشمس.
مياه النافورة أرتفعت عدة أمتار من فوق المقعد، وللوهلة الأولى يسود الأعتقاد بأن المياه ستسقط فوق رؤوس الج....