رفضت الزواج منه فنشر صوري علي الإنترنت
تحكي إحدي الفتيات انها ذات يوم سافرت الي احدي الدول ورأت وجهها فوق جسد نساء عاريات علي شبكة الانترنت،
مرفقاً معه رقم هاتفها الخاص، انهارت الفتاة وهي لا تدري كيف حدث كل هذا،
علي الرغم من أنها لم تتصور ابداً هذه الصور ولم تقم بإرسالها الي اي شخص وليس لها وجود من الاساس .
والحقيقة أن هذا الامر قد حدث بعد أن قام برفض شاب تقدم لطلب يدها، تبلغ الفتاة 21 عاماً، حيث أن هذا الشاب جار لها وقد هددها انه سوف يبيع صورها علي الانترنت إذا رفضت الزواج منه لأي سبب
من الاسباب،
لم تهتم الفتاة وبالفعل تم الرفض وبعد ايام اتصل بها الشاب ليعطيها عنواناً إلكترونياً وبمجرد أن ضغطت علي الرابط ظهرت لها صورها عارية ووجهها فوق جسد نساء عاريات،
حيث استخدم الشاب احد برامج التزوير أو الفوتوشوب لتركيب هذه الصور، وهي صور جماعية تم التقاطها منذ عام في احدي حفلات الميلاد التي حضرتها الفتاة بالفعل .
قامت الفتاة بتقديم شكوي رسمية وتم القبض علي الشاب ومصادرة تجهيزاته ثم أفرج عنه لقاء كفالة بقيمة مئة مليون ريال (12.500دولار أميركي) في انتظار محاكمته.
وفقدت كل شئ !! هذه قصة فتاة بدأت تبحر في عالم الشات والانترنت لساعات طويلة من يومها، مرت الايام والاشهر وهي تتنقل بين غرف الشات وتتحدث يومياً مع عشرات الشباب من جميع انحاء العالم،
أبهرتها الفكرة في البداية خاصة أنها اخرجتها من عالمها الصغير وغرفتها البسيطة، ظنت أنها جمعت فوائد العالم وانها سوف تستطيع التحدث بجميع اللغات بعد شهور أو ربما سنوات الي جانب التسلية
والمتعة .
وبينما هي منهمكة في نفس الشئ تعرفت علي شاب كان بالنسبة لها ليس كغيره من الشباب، شعرت نحوه بالاعجاب منذ اللحظات الاولي في الحديث،
واستمرت معه في صداقة، كانت في البداية صداقة بريئة طاهرة، ثم تحول الاعجاب الي حب، لم تعرف الفتاة كيف وقعت في مصيدة الحب ولكنها غرفت فيها لأقصي درجة دون أن تشعر .
اصبحت تقضي الفتاة معه معظم وقتها، ودارت بينهما قصة حب عظيمة، إلا ان اتفقا علي الزواج، إلا انه يسكن في دوله اخري بعيدة جدا،
فكيف الوصول ؟ وكيف اللقاء ؟ وعدها الشاب بالزواج ألف مرة وكانت تصدقه دائماً، وبعد شهور، ربما شعر الشاب بالملل وربما تعرف علي غيرها،
فاجئها في يوم يخبرها أنه لن يستطيع الاستمرار معه بسبب بعد المسافة، وأنه لن يستطيع أن يتركه بلده ليسكن معها، نزلت دموع الفتاة بمجرد أن قرأت كلامه
وسألته : ولكنك كنت تعرف كل هذا من البداية فلماذا تركتني اقع في غرامك ولماذا سمحت بتعلقي بك كل هذه الفترة وانا انتظر اللقاء وانت تشجعني علي الاستمرار وتعدني أن نهايتنا ستكون الزواج،
بعد أن تكشفت علي عوراتي وعرفت جميع اسراري وبعد مرور شهور تخبرني الآن انك لن تترك حياتك ودولتك من اجلي .
كان رد الشاب أنه احبها ولكنه لم يؤكد لها وعده من البداية وبما أنها مصرة علي الزواج فعليها ان تنتظره لعله في يوم من الايام يغير رأيه !!
يريدها أن تضيع سنوات قادمة من عمره بانتظاره بدون أن وعد !! رفضت الفتاة وعلمت أنه يتسلي بها،
ولكن للأسف بعد أن اضاعت من حياتها شهور بلا جدوي وللأسف اضاعت مشاعرها البريئة بعد أن وقعت لشهور عديدة
في حب شاب لا يقدرها .
مرفقاً معه رقم هاتفها الخاص، انهارت الفتاة وهي لا تدري كيف حدث كل هذا،
علي الرغم من أنها لم تتصور ابداً هذه الصور ولم تقم بإرسالها الي اي شخص وليس لها وجود من الاساس .
والحقيقة أن هذا الامر قد حدث بعد أن قام برفض شاب تقدم لطلب يدها، تبلغ الفتاة 21 عاماً، حيث أن هذا الشاب جار لها وقد هددها انه سوف يبيع صورها علي الانترنت إذا رفضت الزواج منه لأي سبب
من الاسباب،
لم تهتم الفتاة وبالفعل تم الرفض وبعد ايام اتصل بها الشاب ليعطيها عنواناً إلكترونياً وبمجرد أن ضغطت علي الرابط ظهرت لها صورها عارية ووجهها فوق جسد نساء عاريات،
حيث استخدم الشاب احد برامج التزوير أو الفوتوشوب لتركيب هذه الصور، وهي صور جماعية تم التقاطها منذ عام في احدي حفلات الميلاد التي حضرتها الفتاة بالفعل .
قامت الفتاة بتقديم شكوي رسمية وتم القبض علي الشاب ومصادرة تجهيزاته ثم أفرج عنه لقاء كفالة بقيمة مئة مليون ريال (12.500دولار أميركي) في انتظار محاكمته.
وفقدت كل شئ !! هذه قصة فتاة بدأت تبحر في عالم الشات والانترنت لساعات طويلة من يومها، مرت الايام والاشهر وهي تتنقل بين غرف الشات وتتحدث يومياً مع عشرات الشباب من جميع انحاء العالم،
أبهرتها الفكرة في البداية خاصة أنها اخرجتها من عالمها الصغير وغرفتها البسيطة، ظنت أنها جمعت فوائد العالم وانها سوف تستطيع التحدث بجميع اللغات بعد شهور أو ربما سنوات الي جانب التسلية
والمتعة .
وبينما هي منهمكة في نفس الشئ تعرفت علي شاب كان بالنسبة لها ليس كغيره من الشباب، شعرت نحوه بالاعجاب منذ اللحظات الاولي في الحديث،
واستمرت معه في صداقة، كانت في البداية صداقة بريئة طاهرة، ثم تحول الاعجاب الي حب، لم تعرف الفتاة كيف وقعت في مصيدة الحب ولكنها غرفت فيها لأقصي درجة دون أن تشعر .
اصبحت تقضي الفتاة معه معظم وقتها، ودارت بينهما قصة حب عظيمة، إلا ان اتفقا علي الزواج، إلا انه يسكن في دوله اخري بعيدة جدا،
فكيف الوصول ؟ وكيف اللقاء ؟ وعدها الشاب بالزواج ألف مرة وكانت تصدقه دائماً، وبعد شهور، ربما شعر الشاب بالملل وربما تعرف علي غيرها،
فاجئها في يوم يخبرها أنه لن يستطيع الاستمرار معه بسبب بعد المسافة، وأنه لن يستطيع أن يتركه بلده ليسكن معها، نزلت دموع الفتاة بمجرد أن قرأت كلامه
وسألته : ولكنك كنت تعرف كل هذا من البداية فلماذا تركتني اقع في غرامك ولماذا سمحت بتعلقي بك كل هذه الفترة وانا انتظر اللقاء وانت تشجعني علي الاستمرار وتعدني أن نهايتنا ستكون الزواج،
بعد أن تكشفت علي عوراتي وعرفت جميع اسراري وبعد مرور شهور تخبرني الآن انك لن تترك حياتك ودولتك من اجلي .
كان رد الشاب أنه احبها ولكنه لم يؤكد لها وعده من البداية وبما أنها مصرة علي الزواج فعليها ان تنتظره لعله في يوم من الايام يغير رأيه !!
يريدها أن تضيع سنوات قادمة من عمره بانتظاره بدون أن وعد !! رفضت الفتاة وعلمت أنه يتسلي بها،
ولكن للأسف بعد أن اضاعت من حياتها شهور بلا جدوي وللأسف اضاعت مشاعرها البريئة بعد أن وقعت لشهور عديدة
في حب شاب لا يقدرها .