كانت كايت لا تزال تشرب قهوتها عندما سمعت صوتاً عند الباب فى صباح اليوم التالى. مسحت شفتيها بمحرمة , حملت الجاكيت و أسرعت عبر الغرفة . قالت و هى تفتح الباب :"أتيت باكراً , فيليب أنها الثامنة و النــ.....آه"
لم يكن فيليب هو الواقف أمام الباب , و لكن ستافروس مارمارا . كان يبدو مثال الشاب الوسي....