الفصل السابع

* بسبب شجآر غبي ! نحن قد نفترق ! *

ملآحضضة ! الكلآم الأ بين *   * يعني الشخصية تكلم نفسهـآ

أوقف تفكريهـآ الضجيج و الشجآر الذي كان في المطآر بين شآبين ! يبدوان في مثل عمر التؤمين !
* كان ششجآر عميق و مليئ بآلصرآخ !
ولكن لم أهتم للشجآر مثل الجميع ! فقد أنتبهت لتلك الفتاة التي تنضر لويليآم بتمعن ! هل هي صديقتة ؟
لحضة ؟ هنآك فتى بقربهـآ ! ماذآ يمسكآن ؟ حبل رفيع و سميك ! في ماذا سيستخدمانه ؟ ولما ينضرآن لويليآم ؟ لحضة لحضة ! أنهما يقتربان من اليكس !
وهاهو قد ذهب معهمـآ !! ماذآ أفععل !! هل أخبر الجميع بآلأمر ؟ أم هل أصمت ؟ لآ لآ قد يكونون أصدقآئهم !
هل أتبعة ؟ يآااااااااه أنـآ حائرة !! حسنا سأتبعة ! *
 


خرج اليكس مع تلك الفتـآة و تعتليه أبتسامة بريئة !
أستدارت تلك الفتاة و أخذت تنضر لأليكس مطولاً !

اليكس بأستغراب : هل هنآلك خطبٌ ما في وجهي ؟
قالت الفتاة بينما أخذت تنضر لشريكهـآ الذي يكون خلف اليكس بنضرات غريبة : اليكس أردت أن أسألك معروفاً !
اليكس و أستغرابة يزداد : كيف تعرفين أسمي ! وماذا تريدين ؟
أبتسمت الفتاة بخبث و قالت : اوه اوه أيهـآ الصغير لآ تقلق ! أريد منك فقط أن تخبر ويليآم شيئا !
اليكس ببعض التردد : ماهو ؟ وما صلتـكِ بويليآم ؟
الفتآة وبدأ الغضب يسيطر عليهـآ : أسألتك كثيرة ! أصمت دعني أكمل ! , أخبر ذالك الغبي بأن يحظر غذا الساعة السابعة خلف فناء المدرسة
اليكس بهدوء و أبتسآمة خفيفة تعتليه : هل أنتي تحلمين ؟ تريدين مني تعريض أخي للخطر من أجلك ؟ أنسي ذالك !
قالت الفـتآة بينما شريكهـآ يضع السكين عند عنق اليكس و يحاوط أكتافة بيده الأخرى : أنت في سآحة معركتي ! لذآ نفذ كل ما أقوله لك أن أردت الخروج حياً !
قال اليكس بتهور : لآ أضن ذالك !
الفتآة بتعجب : ماذا ؟
اقترب اليكس من السكين و جعلهـآ تجرح عنقه جرحاً عميقاً ! لينزل دمه بغزارة , خرجت شهقة عالية من ستيفاني تتليهـآ صرخةة طويلة تجمع من بعدهـآ النآس ليرو
ذالك المنظر !!
أقتربت العائلة من ستيفاني بسرعة ليرو مايحدث هنآك !
أقترب ويليآم و أخذ مكآنة في القتآل مع ذالك الرجل الذي جرح عنق اليكس ! وكان يتفوه بكلمات غريبة ! مثل : مالذي أتى بكما ؟ لما عدتم ؟ ما هدفكم ؟ الى اين تنويان الذهآب ؟
جاءت تلك الفتاة محاولة مسآعدة شريكهـآ ولكن هيلدآ قامت بسحب شعرها الطويل و بدأت بـ ضربهـآ !
خلعت الفتاة كعبهـآ العالي و بدأت بضرب هيلدآ !
صرخت هيلدآ : جوليآ ! مدّي قدمك !
مدت جوليآ قدمهـآ بأستغرآب ! و هي ثوآني و سقطت على الأرض لتكتشف أن هيلدا قامت بسرقة حذائها العالي !
وبدأ الشجآر ! بينما اليكس اخد مكانة بجانب ويليآم ! وهكذآ الحآل أنتهى بهم المطاف في مركز الشرطة !!
مر وقت طويل على التؤمين مع هيلدا وهما في مركز الشرطة ! وبعد محاولآت أستطاعو الخروج ! بينما بقيت تلك الفتاة مع شريكهـآ في تلك الزنزانة الوآسعة ! و القديمةة
.
.
في سيآرة التؤمين #

استدار اليكس لينظر لوجه ويليآم : أخبرني القصة كآملة ؟
حاول ويليام الأبتعاد عن نضرات الجميع المتفحصة وهو يقول : لآ شيء !
صرخ اليكس بغضب : آه ! لآ شيء ! كدت أموت لآ شيء دخلنـآ مركز الشرطة لآ شيء كدنـآ نبيت في الزنزانة لآ شيء ! كل هذآ بسبب لآ شيء !


قال ويليام بصراخ أعلى : أغلق الموضوع !
حاول اليكس تهدأة أعصآبه المتعصبة : لآ لن أغلقة ! أخبرني الموضوع فقط !
كان ويليام سيرد ! ولكن كلمة ادوارد وهو يبتسم أصمتته : هلآ هدأتمـآ ؟ المواضيع الجادة لآ تحل بآلصرآخ !
وصل الجميع الى القصر ! و نزل الجميع ! بينما التؤمين دخلآ المنزل وهما في شجار حاد و شرارات متطايرة

ستيفآني

 أششتقت له ! أشعر بآلأمان ! أشعر بتلك الليله التي أنقذتني فيها سيلين من مستقبل أسود !
مستقبل الأجرام و السرقة ! مستقبل العآلم السفلي ! ( العآلم السفلي : عآلم الجرآئم و القتل و الخ... )
أنـآ بآلفعل أدين لهآ بآلكثير ! أدين لهـآ ! و أدين لهـآ ! و أدي...

قآطع تفكيرهـآ صوت صرخة ويليآم العآلية ! و المفآجأه !!



إعدادات القراءة


لون الخلفية