استيقضت آن ثم تذكرت ما حدث بالأمس و نظر بقربها فشاهدت جوزيف نائما, لقد كان مسالما و هو هكذا و وسيم ايضا و قاومت ان تلعب بشعره و توقضه و عندما استسلمت و قررت ترك السرير سمعت صوتا يقول: لما لم تغرسي يدك بشعري لما تصارعين رغباتك.
شهقت آن فهي لم تعرف ان جوزيف كان مستيقضا و انه شاهد صراعها م....