اومات آن له و ذهبت لتستعد للمحتوم و لكنها تلكأت و ذهبت الى غرفة ليام ثم الى غرفة ليلي و ظلت حوالى ساعه و نصف في كل غرفة و عندما وصلت الى غرفتها كانت الساعه الثانية صباحا و شعرت بالارتياح اذ لم تشاهد جوزيف لابد انه في المكتب و ان كانت محظوظه سيداهمها النوم و ستأجل الامر, الا ان الحظ لم يحالفها الي....