حكت آن القصه بأكملها لجوزيف و كان وجه جوزيف يتغير حسب التعبير فتراه تاره غاضب و تاره اخرى سعيد او حائر, و لكنه كان يلوم آن لانها لم تخبره بامر ابناه بانه لدية ابن و ان بيتر على قيد الحياة, و لكنه كان حائرا اكثر بسبب رحيل آن المفاجيء و ما الذي دعاها للحظور الآن, و قد كانت آن صريحه معه فقالت:
- ....