روميو يقف الآن على عتبة منزل جولييت متردداً بقرع الجرس،ليس متردداً كأول يوم لأنه لايطيقها بل هذه المرة هو متردد لأنه يحمل مشاعر حبٍ تجاهها...وروميو يقسم أنه بإمكانه الآن رؤية القدر وهو يسخر منه
تنهد روميو ليقرع الجرس أخيراً ويعتدل بوقفته ويعدل طريقة حمله لجيتاره الذي أحضره من أ....