لم اتكلم ولم أقاطع من شدة دهشتي مما أسمع ولرغبتي لسماع المزيد
اكمل فيصل كلامه بقوله :دحلت ذات يوم منزلنا ووجدت احدى اخواتي
تتكلم باالهاتف اعطيتها نظرة شزرة اعتادوا عليها مني ولأني كنت في
عجلة من أمري لم اتكلم معها واجبرها على غلق الهاتف كحالي في كل مرة
صعدت لغرفتي ودخلت الحمام وابدلت ....