عندما وصل الأمير بعد الضجة التي أثيرت في القلعة ومنبعها المبنى الذي يحتفظ الجنود فيه بالتنين، فإنه وقف قرب المبنى المحترق يراقب التنين الميت والذي بدأ يتفحم وهو عابسٌ بشدة ويقول بغضب "كنت أظن أن سبعون جندياً يكفون لإيقاف رجلٍ وفتاة عن ارتكاب مثل هذه الجريمة.. رجل وفتاة تمكنوا من تخليص التنين الثا....