عندما تردد اسم رنيم على الشفاه وتهامس به الناس في (بارقة)، لم يَغِب هذا الأمر عن أذني غياث الذي قطب جبينه بشدة وهو يقف في إحدى قاعات القصر.. بينما جلست الملكة الأولى على مقربه وهي تقول بهزء "هل سمعت كل هذا؟.. هذه الفتاة جلبت لنا العار كما توقعتُ تماماً.. لقد كنتُ محقةً عندما طلبت من الملك عدم تقد....