تراودني فكرة أن أبعث لكِ رسالة أخرى، أن أقم بتقصير الوقت بكـتابة رسائلي إليكِ.
" مـرام، حين أصغت أول رسالة وقمت بأرسالها إليكِ كنتُ حينها لا أنتظر منكِ الرد، بل كنتُ سأكتفي كونها لامسة بريق عيناكِ، سأشعر بلمعان عيناكِ و أنتِ تتفحصّي كلماتها كلمة كلمه.
وسأسمع صوتكِ ا....