تبدأ القصة في إحدى الليالي الهادئة، حيث كانت مروة، الفتاة المغربية، تتصفح فيسبوك لتستمتع ببعض الوقت. كان لديها عادة قراءة التعليقات على الصفحات الرومانسية، وخاصة صفحة «أفيون»، التي تحوي مجموعة من المنشورات التي تتناول قصص الحب والفراق. شعرت بالانجذاب لهذا النوع من المحتوى، على الرغم من أنها لم تع....