لم يدري رامي كم مضى عليه وهو في قفصه
فلقد سرح في خياله وتمنى ان يكون كل مامر به
مجرد حلم سرعان ما يستيقض من النوم فينتهي
باب قفصه كان مفتوح ففكر في الهرب لكن
من الذي يستطيع أن يهرب منهم قام وتوجه
إلى الباب وما إن أخرج رأسه حتى صرخت زيزفونه في وجه
أين من قتل إبني لاأريدك انت أ....