خرج رامي من مجلس الملك وذهب إلى غرفته ولمح شخصا يراقبه
فظن انه من حراس الملكه يراقبه حتى لا يفر
لم يهتم به رامي وواصل طريقه نحو غرفته وهموم النيا كلها فوق رأسه
ولما دخلها وجد زيزفونها داخلها ومعها واحد من الأقزام وهي تبكي وتصرخ :
اريد ابني خباب لقد قتلتموه لن اسامحكم