خرج رامي من غرفته واتجه إلى غرفة زيزفونه وما ان وصلها حتى طرق الباب
فسمع صوت بكاء زيزفونه فأدرك أنها تبكي عليه فشعر بالحزن ودخل عليها
فلما رأته صرخة من الفرحه وقالت :
أنت بخير ؟ إذا انت بخير ؟ لقد أخبرتهم
فقال رامي : نعم أنا بخير يا امي
ضمته زيزفونه إلى صدرها في قوه ....