آخر ما وصلنا إليه هو أن عمي "أبو العريف"، الذي يلقب بالأخطبوط، طلب يدي ليكشف عليَّ... مددت يدي له، فكتب عليها كما كتب على يد الشاب من قبل، باستخدام اللون الأحمر على الأصابع والكف. شعرت بخوف شديد بالطبع، إذ خشيت أن يحدث لي مثل ما حدث للشاب، فأقع على الأرض وأبدأ في إخراج رغوة من فمي. والأدهى من ذلك....