بعد أن نام مصطفى وأخذ يلوح بيده وكأنه يريد شيئًا، لم أفهم في البداية، ولكن بعد لحظات أدركت أنه يريد ورقة وقلم. قمت بإحضار الورقة والقلم، ووضعت الورقة تحت يده اليمنى وكذلك القلم. كان وجهه دائمًا متجهًا إلى الجانب الآخر من السرير، وبدأت يده تتحرك لتكتب. بدأت الأسئلة تخرج مني، والإجابات كانت تأتي من....