الفصل الخامس عشر

بالرغم من حالة الإعياء التي كنت أشعر بها، فقد خرجت من مكتبي وأنا أجرّ قدمي مثل شخص مشلول، وقلت في نفسي: "هذه هي النهاية، لا شك أن أحدهم قد اشتكاني، الله يستر." توجهت إلى منزل والديّ وطلبت منهما الدعاء لي، فقد كنت خائفًا جدًا. لم أفطر في ذلك اليوم ولم أشعر برغبة في تناول الطعام، بل اكتفيت بتدخين ا....

Chapter Locked

استبدل 15 عملة لفتح القسم كاملاً

رصيدك 0

لشحن رصيدك، حمل التطبيق او



إعدادات القراءة


لون الخلفية