بعد ذلك ذهبت إلى شقتي، ولم أفكر مطلقاً في محاولة الحديث مع ما يُقال إنه موجود في غرفتي، لأن عقلي ما زال يرفض التصديق بهذه الأمور، أو ربما بسبب الخوف الذي قد يسيطر عليّ في حال وجدت إجابة من هذا الشيء. المهم، عشت حياتي بشكل طبيعي جداً، ولم أفكر كثيراً في هذا الأمر، وطالما أنه لا يوجد ضرر أو خطر، فل....