بعد أن أصبحت جاهزًا للخروج إلى عملي، توجهت إلى غرفة النوم وفتحت الباب ببطء شديد، فوجدته نائمًا مثل الأطفال، ولا يوجد أي شيء غير طبيعي. أغلقت الباب بهدوء وذهبت إلى عملي. عندما عدت من عملي، وجدته جالسًا يشاهد التلفاز، وكان واضحًا جدًا أنه مرتاح من الشقة، فقال لي: "والله نمت نومة لم أنمها منذ سنوات"....