مرتدية قميصا ورديا وتنورة بيضاء تصل لركبتيها, عقدت ذراعيها على صدرها وقد تدلت حقيبتها البيضاء من إحدى ذراعيها, وأسندت ظهرها على الجدار, ثم بدأت تراقبه وهو يستلم باقة الورود الحمراء من نينا ويبتسم لها, كان شبه مستلقي على سريره الأبيض, مستندا على عدة وسائد خلف ظهره. أخيرا بعد أسبوعين من العلاج, ترى....