الفصل السابع والعشرون والأخير

كم مر من الوقت حتى الآن! عشرون دقيقة! ثلاثون! خمس وأربعون! كيف فقدت الإحساس بالزمن هكذا! بل كيف لا تفقده وهي في هذا الوضع! فقاتل أبوها يحتجز صديقه كرهينة ويطلبها فدية له، وحبيبها يقيدها بالأصفاد ويودعها بقوله أحبكِ وكأنه يتوقع موته في هذه المناورة، وهي تجلس هنا بعيدا عن قلب الحدث. لا! لن تبقى هنا....

Chapter Locked

استبدل 20 عملة لفتح القسم كاملاً

رصيدك 0

لشحن رصيدك، حمل التطبيق او



إعدادات القراءة


لون الخلفية