الفصل الواحد والعشرون: لقاء

عبود، بعد مغادرة المحامي، جلس في زنزانته متأملاً في حديثه، وفي تلك اللحظة، غمرته مشاعر مختلطة من الأمل والامتنان والدهشة. لم يكن يتوقع أن يحمل المستقبل شيئًا سوى الظلام، لكن تلك الزيارة أعادت له الأمل الذي كاد أن يفقده. تخيل لقاءه بعباس مجددًا، ذلك الصديق الذي خاض معه مغامرة الهروب القاسية، وها ه....

Chapter Locked

استبدل 25 عملة لفتح القسم كاملاً

رصيدك 0

لشحن رصيدك، حمل التطبيق او



إعدادات القراءة


لون الخلفية