بعد تفكير طويل وتخطيط، قرر عبود أن الوقت قد حان للتحدث مع والد ليلى. وبدأ المكالمة بصوت هادئ لكنه حازم.
عبود (بتوتر): "السلام عليكم، عمي. أنا عبود... أريد التحدث معك بشأن ليلى."
كانت الكلمات تخرج ببطء من عبود، فقد كانت لحظة حاسمة بالنسبة له. والدا ليلى كانا يعرفانه منذ طفولته، و....