بعد الحديث مع عباس ومحاولته الحصول على المال، شعر عبود بأنه بحاجة إلى التحدث مع ليلى. لقد كان حبهما هو الدافع الوحيد الذي يبقيه صامدًا في وجه كل هذه الصعاب. رغم كل ما مر به من مشاق، كان حلمه الأكبر هو أن يجمعهما القدر في مكان واحد. كان يعلم أن ليلى تنتظر هذه اللحظة أيضًا، ولهذا قرر أن يتصل بها لي....