كان عبود جالسًا في شقته، يتأمل في الخطوة القادمة لحياته بعد أن أصبح قريبًا من لم شمله مع ليلى. لكن فجأة، اهتز هاتفه بصوت رنين غير متوقع. نظر إلى الشاشة، وظهرت أمامه رقم خاص عبود من هاذا
مرحبا عبود انا جون
عبود (بين نفسه): جون ذالك الوغد "ماذا يريد هذا الرجل الآن؟"
عبود أجاب على ....